ساعة جيب نصف صياد للسيدات – حوالي 1900
حوالي عام 1900
ساعة جيب نسائية من عيار ١٨ قيراطًا بتصميم نصف هانتر.
جايز، ٣٦٦ طريق إسيكس، إزلنغتون. صانعو ساعات معتمدون لدى الأميرالية.
إنتهى من المخزن
£1,440.00
إنتهى من المخزن
عد بالزمن إلى الوراء مع ساعة الجيب النسائية الرائعة ذات الغطاء النصفي، التي تعود إلى حوالي عام ١٩٠٠، والتي تُعدّ شاهدًا حقيقيًا على أناقة وحرفية أوائل القرن العشرين. تتميز هذه الساعة المذهلة، المصنوعة من الذهب عيار ١٨ قيراطًا، بتصميم فريد يسمح للمستخدم بقراءة الوقت من خلال فتحة صغيرة على الغطاء الأمامي دون الحاجة إلى فتح العلبة بالكامل. صُنعت هذه الساعة من قِبل جايز ٣٦٦، إسيكس رود، إزلنغتون، وهي شركة صناعة ساعات شهيرة اشتهرت بصناعة ساعات للأميرالية، ولا تُعدّ هذه الساعة تحفة فنية في عالم صناعة الساعات فحسب، بل هي أيضًا قطعة من التاريخ. تعمل هذه الساعة العتيقة بكفاءة تامة، وقد حُفظت بعناية فائقة، لتجسد جمالًا خالدًا وقيمة دائمة. سواء كنت من هواة جمع التحف أو من الأشخاص الذين يقدرون سحر القطع الأثرية التاريخية، فإن ساعة الجيب النسائية هذه ذات التصميم النصفي توفر كلاً من الوظائف العملية والارتباط الملموس بالماضي، مما يجعلها إضافة عزيزة لأي مجموعة.
إليكم وصفًا تفصيليًا لساعة جيب عتيقة من أوائل القرن العشرين. هذه الساعة الجميلة هي ساعة جيب نسائية نصفية مصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطًا. يحتوي غطاء الساعة الأمامي على فتحة صغيرة تسمح للمستخدم بقراءة الوقت دون فتح العلبة بالكامل. صُنعت هذه الساعة في جايز، الكائن في 366 إسيكس رود، إزلنغتون، وهو صانع ساعات بارز اشتهر بصناعة الساعات للأميرالية.
ساعة الجيب هذه تعمل بكفاءة تامة، وقد حُفظت بحالة ممتازة، ما يُبرز جمالها وقيمتها الخالدة. إن امتلاك ساعة جيب عتيقة كهذه ليس مجرد قطعة فنية تُجسد الماضي، بل هو أيضاً أداة عملية يمكن استخدامها يومياً. إذا كنت من هواة جمع الساعات أو تبحث ببساطة عن قطعة من التاريخ، فإن ساعة الجيب النسائية هذه، ذات التصميم النصفي، خيار ممتاز ستعتز به لسنوات طويلة.











